الحلقة الرابعة
ولسة كريستين هتعرفهم عليا ... قالتلى .. اه صحيح انت م قولتليش على أسمك ؟
قولتلها معقول ... جيران و مش عارفة أسمى ... قالتلى بطل هزار بقى و قول ؟؟
و شايف ترقب .. فعيون الموزتين صحابها ... مستنين يسمعوا اسمى .. و متوقعين
اسمى يكون ... مينا ... مرقص ... متى ... كدا يعنى ....
قولتلهم .. يعنى هيكون أسمى محمد مثلا ؟!
... لا طبعا ... انا أسمى محمود ... بس أبويا اسمه محمد
و أول م قولتلهم ... أسمى .. محمود ... لقيت التلاتة .. تنحولى شوية ووشهم جاب الوان
و قالولى ..... اهلا وسهلا ... مصحوبة بأبتسامة صفرا بيوور ...
تكاد تكون أصفر أبتسامة شوفتها ف حياتى ...
قولتلهم : مالكم فى أيه ؟ ايه الدهشة اللى انتو فيها دى ؟ أسم محمود بيضايقكو ؟!!
طب محمود .. محمود .. محمود ... و ف عز م التلاتة كانو راسمين التكشيرة ..
لقيتهم راحوا ف الضحك ... قولتلهم ... فكوا .. الموضوع ابسط من كدا ...
عارف ان قلبكم انقبض شوية اما عرفتوا انى مسلم ...
قالولى : لا م تقولش كدا عيب وبعدين انت هتاكلنا يعنى ...
قولتلهم : بصراحة انتو تتاكلو ...بس انا عمرى م باكل صحابى
عموما متخافوش ... دا انا من كتر اصحابى المسيحين اللى ارقامهم معايا ع الموبايل
.. بفكر افتحلهم كنيسة ع الشريحة
عادى كلنا صحاب ... بس نصيحة منى ليكم بلاش الأبتسامة الصفرا ...
الأبتسامة الصافية احلى بكتير .. خصوصا انكم زى القمر ..
كريستين قالتلى : بص انا مش عارفة انا سكتلك ازاى ؟!
و مش عارفة هما كمان سكتولك ازاى ... على فكرة احنا التلاتة صحاب من زمان و تقريبا
عمرنا م صاحبنا شاب مسلم ... حد غيرك كنت وقفته عند حده من بدرى ...
بس أنت شكلك حد كويس ومحترم ... قولتلها : تمام جدا .. ممكن رقم بابا و عنوان البيت
قالتلى بتقول أيه ؟ ؟ قولتلها ... لا و لا حاجة م تاخديش ف بالك ...
و قولت لنفسى :عاملالى فيها طرشة .. م انتى سمعتى كل حاجة ...
قالتلى : محمود .. انت سرحت ف أيه ؟؟ قولتلها .. لا و لا حاجة ... انا سعيد انى اتعرفت بيكى انتى شخصية كويسة و محترمة ... و انا ارتاحتلك .. و طول م انا بكلمها .. عينى ف عينيها .. هى كانت بتحاول تبص يمين و شمال مكسوفة تبص فـ عينى .. و كل م تبصلى تلاقى عينى ف عنيها ... لحد م خلصنا كلامنا ... و فضلنا نبص ف عيون بعض من غير م نتكلم ..
و انا ببصلها ... لقيت حد بينادى و يقول ... حودة الأوردر خلص ... قولتله ماشى جايلك
و روحت مسلم عليها بالأيد بس طولت ف السلام شوية .. و قولتلها .. عايز ابقى اشوفك تانى اتمنى م تاخديش جنب منى ... و روحت واخد السندوتشات و رايح لصحابى عند باب تجارة
اول م مصطفى شافنى قالى شرفت يا عريس الغفلة ... ايه التأخير دا كله يا ابنى
.. كنت بتنيل أيه ؟؟ ... قولتله : بصيف و نزلت البيسين شوية .. هريدى كان زحمة جدا
قالى .. شكلك كنت بتعط قولتله .. شكلى هعطك دلوقتى
... انا غلطان انى جبتلكم اساسا .. ابقى روح انت هات المرة الجاية ...
اما نجوى اول م شافتنى قالتلى ... فين باقى ال 100 جنيه ... قولتلها .. واحدة شحاته قابلتنى صعبت عليا ف عطيتها الباقى ... قالتلى ... اراك توزع من مال ابوك ...
قولتلها .. طيب ابقى شوفى مين اللى هيديكى الباقى ... قالتلى عيب اساحبى ... انا عارفة انك جدع و لا يمكن تعمل معايا كدا ... قولتلها ... انا ؟! مين اللى قالك المعلومة دى ؟ .. اقولك .. اتحايلى عليا شوية ... و انا اما ازهق هديكى الباقى ... قالتلى :: طب مستر محمود .. ممكن الباقى بعد اذن حضرتك ؟ ... قولتلها ايه ! .. بتقولى أيه ؟ مستر !
... يا بنت عيشى عيشة أهلك ...
الله يرحمه كان اما بيشوف الدكتور بيتكلم انجليزى كان بيقوله يا خواجة ... خدى 35 جنيه اهم
كدا انتى مدينانا ب 3.75 جنيه ادى ال جنيه و ربع بتوعى خدى منهم الباقى بقى ... قالتلى هات دا انت رخم .. قولتلها ماشى ماشى .. دا اللى علموهولك ف المدارس .... و بعدين طلعنا كلنا ع البحر ... ركبنا المشروع ... و طلعنا ع المنتزة ... و اول م وصلنا
قولتلهم ياللا قبل م ندخل كل واحد يطلع 10 جنيه عايزين نجيبوا راكت ... عشان نلعبو جوا ..
كل واحد طلع 10 جنيه و روحنا جبنا الراكت ... ومصطفى كان معاه باصات المنتزة .. دخلنا مجانا ... و بدأت الرحلة ... اول حاجة عملناها .. قعدنا ع النجيلة .. ناكلو و نرتاحوا شوية ..
و بعدين قومنا ... نلعبوا بالركت ..
و قسمنا نفسنا فريقين ... انا و مصطفى ... و نجوى و شيماء ... بس البنات دول فضايح .. مينفعش يلعبوا اى حاجة فيها حركة ... تلاقى البنت من دول كلها بتتهز .. متعرفش تركز مع الراكت و لا مع البنت ... بتعملك عملية تشتيت ... ما علينا م الموضوع دا ... لعبنا شوية ع الحال دا ...
و بعدين بدلنا اخدت أنا نجوى ففريقى و مصطفى اخد شيماء ...
عشان يبقى فى تكافؤ شوية ... و كملنا لعب راكت ...
لقيت شيماء و قفت اللعب فجأة و قالت كفاية كدا انا خسيت الشوية اللى تخنتهم ف الأجازة تعالو نقعدو شوية نرتاحوا و ناكلو عشان انا جعت بجد ... قعدنا اكلنا تانى ... و بعدين لعبنا لعبة bottle او الصراحة و قعدنا نحرج بعض بالأسئلة شوية ... و ننشر غسيلنا الوسخ قدام بعض ... و بعدين قومنا نتمشو شوية ...
و فجأة لقينا نجوى وقفت و بتقولنا ...
و دا اللى هنعرفه الحلقة الجاية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الحلقة الخامسة
ولسة كريستين هتعرفهم عليا ... قالتلى .. اه صحيح انت م قولتليش على أسمك ؟
قولتلها معقول ... جيران و مش عارفة أسمى ... قالتلى بطل هزار بقى و قول ؟؟
و شايف ترقب .. فعيون الموزتين صحابها ... مستنين يسمعوا اسمى .. و متوقعين
اسمى يكون ... مينا ... مرقص ... متى ... كدا يعنى ....
قولتلهم .. يعنى هيكون أسمى محمد مثلا ؟!
... لا طبعا ... انا أسمى محمود ... بس أبويا اسمه محمد
و أول م قولتلهم ... أسمى .. محمود ... لقيت التلاتة .. تنحولى شوية ووشهم جاب الوان
و قالولى ..... اهلا وسهلا ... مصحوبة بأبتسامة صفرا بيوور ...
تكاد تكون أصفر أبتسامة شوفتها ف حياتى ...
قولتلهم : مالكم فى أيه ؟ ايه الدهشة اللى انتو فيها دى ؟ أسم محمود بيضايقكو ؟!!
طب محمود .. محمود .. محمود ... و ف عز م التلاتة كانو راسمين التكشيرة ..
لقيتهم راحوا ف الضحك ... قولتلهم ... فكوا .. الموضوع ابسط من كدا ...
عارف ان قلبكم انقبض شوية اما عرفتوا انى مسلم ...
قالولى : لا م تقولش كدا عيب وبعدين انت هتاكلنا يعنى ...
قولتلهم : بصراحة انتو تتاكلو ...بس انا عمرى م باكل صحابى
عموما متخافوش ... دا انا من كتر اصحابى المسيحين اللى ارقامهم معايا ع الموبايل
.. بفكر افتحلهم كنيسة ع الشريحة
عادى كلنا صحاب ... بس نصيحة منى ليكم بلاش الأبتسامة الصفرا ...
الأبتسامة الصافية احلى بكتير .. خصوصا انكم زى القمر ..
كريستين قالتلى : بص انا مش عارفة انا سكتلك ازاى ؟!
و مش عارفة هما كمان سكتولك ازاى ... على فكرة احنا التلاتة صحاب من زمان و تقريبا
عمرنا م صاحبنا شاب مسلم ... حد غيرك كنت وقفته عند حده من بدرى ...
بس أنت شكلك حد كويس ومحترم ... قولتلها : تمام جدا .. ممكن رقم بابا و عنوان البيت
قالتلى بتقول أيه ؟ ؟ قولتلها ... لا و لا حاجة م تاخديش ف بالك ...
و قولت لنفسى :عاملالى فيها طرشة .. م انتى سمعتى كل حاجة ...
قالتلى : محمود .. انت سرحت ف أيه ؟؟ قولتلها .. لا و لا حاجة ... انا سعيد انى اتعرفت بيكى انتى شخصية كويسة و محترمة ... و انا ارتاحتلك .. و طول م انا بكلمها .. عينى ف عينيها .. هى كانت بتحاول تبص يمين و شمال مكسوفة تبص فـ عينى .. و كل م تبصلى تلاقى عينى ف عنيها ... لحد م خلصنا كلامنا ... و فضلنا نبص ف عيون بعض من غير م نتكلم ..
و انا ببصلها ... لقيت حد بينادى و يقول ... حودة الأوردر خلص ... قولتله ماشى جايلك
و روحت مسلم عليها بالأيد بس طولت ف السلام شوية .. و قولتلها .. عايز ابقى اشوفك تانى اتمنى م تاخديش جنب منى ... و روحت واخد السندوتشات و رايح لصحابى عند باب تجارة
اول م مصطفى شافنى قالى شرفت يا عريس الغفلة ... ايه التأخير دا كله يا ابنى
.. كنت بتنيل أيه ؟؟ ... قولتله : بصيف و نزلت البيسين شوية .. هريدى كان زحمة جدا
قالى .. شكلك كنت بتعط قولتله .. شكلى هعطك دلوقتى
... انا غلطان انى جبتلكم اساسا .. ابقى روح انت هات المرة الجاية ...
اما نجوى اول م شافتنى قالتلى ... فين باقى ال 100 جنيه ... قولتلها .. واحدة شحاته قابلتنى صعبت عليا ف عطيتها الباقى ... قالتلى ... اراك توزع من مال ابوك ...
قولتلها .. طيب ابقى شوفى مين اللى هيديكى الباقى ... قالتلى عيب اساحبى ... انا عارفة انك جدع و لا يمكن تعمل معايا كدا ... قولتلها ... انا ؟! مين اللى قالك المعلومة دى ؟ .. اقولك .. اتحايلى عليا شوية ... و انا اما ازهق هديكى الباقى ... قالتلى :: طب مستر محمود .. ممكن الباقى بعد اذن حضرتك ؟ ... قولتلها ايه ! .. بتقولى أيه ؟ مستر !
... يا بنت عيشى عيشة أهلك ...
الله يرحمه كان اما بيشوف الدكتور بيتكلم انجليزى كان بيقوله يا خواجة ... خدى 35 جنيه اهم
كدا انتى مدينانا ب 3.75 جنيه ادى ال جنيه و ربع بتوعى خدى منهم الباقى بقى ... قالتلى هات دا انت رخم .. قولتلها ماشى ماشى .. دا اللى علموهولك ف المدارس .... و بعدين طلعنا كلنا ع البحر ... ركبنا المشروع ... و طلعنا ع المنتزة ... و اول م وصلنا
قولتلهم ياللا قبل م ندخل كل واحد يطلع 10 جنيه عايزين نجيبوا راكت ... عشان نلعبو جوا ..
كل واحد طلع 10 جنيه و روحنا جبنا الراكت ... ومصطفى كان معاه باصات المنتزة .. دخلنا مجانا ... و بدأت الرحلة ... اول حاجة عملناها .. قعدنا ع النجيلة .. ناكلو و نرتاحوا شوية ..
و بعدين قومنا ... نلعبوا بالركت ..
و قسمنا نفسنا فريقين ... انا و مصطفى ... و نجوى و شيماء ... بس البنات دول فضايح .. مينفعش يلعبوا اى حاجة فيها حركة ... تلاقى البنت من دول كلها بتتهز .. متعرفش تركز مع الراكت و لا مع البنت ... بتعملك عملية تشتيت ... ما علينا م الموضوع دا ... لعبنا شوية ع الحال دا ...
و بعدين بدلنا اخدت أنا نجوى ففريقى و مصطفى اخد شيماء ...
عشان يبقى فى تكافؤ شوية ... و كملنا لعب راكت ...
لقيت شيماء و قفت اللعب فجأة و قالت كفاية كدا انا خسيت الشوية اللى تخنتهم ف الأجازة تعالو نقعدو شوية نرتاحوا و ناكلو عشان انا جعت بجد ... قعدنا اكلنا تانى ... و بعدين لعبنا لعبة bottle او الصراحة و قعدنا نحرج بعض بالأسئلة شوية ... و ننشر غسيلنا الوسخ قدام بعض ... و بعدين قومنا نتمشو شوية ...
و فجأة لقينا نجوى وقفت و بتقولنا ...
و دا اللى هنعرفه الحلقة الجاية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الحلقة الخامسة